ما هو فيتامين د؟
إن أشعة الشمس فوق البنفسجية هي السبب الرئيسي لسرطان الجلد وأفضل مصدر طبيعي لفيتامين د.
فيتامين د هو هرمون يتحكم في مستويات الكالسيوم في الدم. هناك حاجة للعظام والعضلات القوية والصحة العامة.
يمكنك الحصول على كمية صغيرة من فيتامين د من الطعام (حوالي 5-10٪). تحتوي الأسماك والبيض بشكل طبيعي على بعض فيتامين د ، في حين أن المارجرين وبعض أنواع الحليب أضافت فيتامين د.
تتغير مستويات فيتامين د بشكل طبيعي مع الفصول. في الصيف ، يصنع معظم الناس ما يكفي من فيتامين د لأن مستويات الأشعة فوق البنفسجية عالية ونقضي المزيد من الوقت في الهواء الطلق. خلال هذه الأشهر ، يحتاج معظم الفيكتوريين إلى بضع دقائق فقط من التعرض لأشعة الشمس في منتصف الصباح أو بعد الظهر لمستويات فيتامين د.
من مايو إلى منتصف أغسطس في فيكتوريا ، تكون مستويات الأشعة فوق البنفسجية عادة أقل من 3. وهذا يعني أنه لا يُنصح بالحماية من الشمس ، إلا إذا كنت تعمل في الهواء الطلق ، أو بالقرب من الأسطح العاكسة (مثل الثلج) ، أو بالخارج لفترات طويلة.
يستطيع الجسم امتصاص كمية محدودة فقط من فيتامين د في المرة الواحدة. قضاء وقت إضافي في الشمس لن يزيد من مستويات فيتامين د ، ولكنه سيزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. استخدم تطبيق SunSmart المجاني للمساعدة في تذكيرك عندما تفعل ذلك ولا تحتاج إلى الحماية من الشمس كل يوم.
نقص فيتامين D
نقص فيتامين د ليس له أعراض واضحة دائمًا ولكن بدون علاج يمكن أن يكون له آثار صحية كبيرة. يمكن أن تشمل هذه آلام العظام والعضلات والكساح عند الأطفال ولين العظام عند البالغين.
بعض الناس أكثر عرضة لنقص فيتامين د بما في ذلك:
الأشخاص ذوي البشرة الداكنة بشكل طبيعي. وذلك لأن الصبغة (الميلانين) في الجلد الداكن لا تمتص الكثير من الأشعة فوق البنفسجية.
الأشخاص الذين يتجنبون الشمس بسبب سرطانات الجلد السابقة أو كبت المناعة أو الجلد الحساس وأولئك الذين لديهم تعرض محدود للشمس ، مثل عمال نوبات الليل.
الأشخاص الذين يرتدون ملابس تغطي أو يخفون.
الأشخاص الذين يقضون وقتًا طويلاً في الداخل ، مثل أولئك الذين هم في المنزل أو مؤسسون.
الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم إعاقات أو أمراض أو أدوية تؤثر على استقلاب فيتامين د ، بما في ذلك أمراض الكبد في المرحلة النهائية وأمراض الكلى ومتلازمة سوء امتصاص الدهون مثل التليف الكيسي ومرض الاضطرابات الهضمية ومرض التهاب الأمعاء.
الرضاعة الطبيعية من الأمهات اللائي يعانين من نقص فيتامين (د) الحليب الاصطناعي محصن بفيتامين د).
يجب على الأشخاص الذين قد يكونون معرضين لخطر نقص فيتامين د التحدث إلى طبيبهم للحصول على المشورة.
إن أشعة الشمس فوق البنفسجية هي السبب الرئيسي لسرطان الجلد وأفضل مصدر طبيعي لفيتامين د.
فيتامين د هو هرمون يتحكم في مستويات الكالسيوم في الدم. هناك حاجة للعظام والعضلات القوية والصحة العامة.
يمكنك الحصول على كمية صغيرة من فيتامين د من الطعام (حوالي 5-10٪). تحتوي الأسماك والبيض بشكل طبيعي على بعض فيتامين د ، في حين أن المارجرين وبعض أنواع الحليب أضافت فيتامين د.
تتغير مستويات فيتامين د بشكل طبيعي مع الفصول. في الصيف ، يصنع معظم الناس ما يكفي من فيتامين د لأن مستويات الأشعة فوق البنفسجية عالية ونقضي المزيد من الوقت في الهواء الطلق. خلال هذه الأشهر ، يحتاج معظم الفيكتوريين إلى بضع دقائق فقط من التعرض لأشعة الشمس في منتصف الصباح أو بعد الظهر لمستويات فيتامين د.
من مايو إلى منتصف أغسطس في فيكتوريا ، تكون مستويات الأشعة فوق البنفسجية عادة أقل من 3. وهذا يعني أنه لا يُنصح بالحماية من الشمس ، إلا إذا كنت تعمل في الهواء الطلق ، أو بالقرب من الأسطح العاكسة (مثل الثلج) ، أو بالخارج لفترات طويلة.
يستطيع الجسم امتصاص كمية محدودة فقط من فيتامين د في المرة الواحدة. قضاء وقت إضافي في الشمس لن يزيد من مستويات فيتامين د ، ولكنه سيزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. استخدم تطبيق SunSmart المجاني للمساعدة في تذكيرك عندما تفعل ذلك ولا تحتاج إلى الحماية من الشمس كل يوم.
نقص فيتامين D
نقص فيتامين د ليس له أعراض واضحة دائمًا ولكن بدون علاج يمكن أن يكون له آثار صحية كبيرة. يمكن أن تشمل هذه آلام العظام والعضلات والكساح عند الأطفال ولين العظام عند البالغين.
بعض الناس أكثر عرضة لنقص فيتامين د بما في ذلك:
الأشخاص ذوي البشرة الداكنة بشكل طبيعي. وذلك لأن الصبغة (الميلانين) في الجلد الداكن لا تمتص الكثير من الأشعة فوق البنفسجية.
الأشخاص الذين يتجنبون الشمس بسبب سرطانات الجلد السابقة أو كبت المناعة أو الجلد الحساس وأولئك الذين لديهم تعرض محدود للشمس ، مثل عمال نوبات الليل.
الأشخاص الذين يرتدون ملابس تغطي أو يخفون.
الأشخاص الذين يقضون وقتًا طويلاً في الداخل ، مثل أولئك الذين هم في المنزل أو مؤسسون.
الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم إعاقات أو أمراض أو أدوية تؤثر على استقلاب فيتامين د ، بما في ذلك أمراض الكبد في المرحلة النهائية وأمراض الكلى ومتلازمة سوء امتصاص الدهون مثل التليف الكيسي ومرض الاضطرابات الهضمية ومرض التهاب الأمعاء.
الرضاعة الطبيعية من الأمهات اللائي يعانين من نقص فيتامين (د) الحليب الاصطناعي محصن بفيتامين د).
يجب على الأشخاص الذين قد يكونون معرضين لخطر نقص فيتامين د التحدث إلى طبيبهم للحصول على المشورة.
No comments:
Post a Comment