لطالما كان الثوم عنصرًا أساسيًا في المطبخ ، يستخدم لإضافة بعض القوام إلى كل شيء من المعكرونة إلى البطاطس. لكن اللمحة اللاذعة كانت أيضًا عمادًا للطب.
لعدة قرون ، استخدمت الثقافات الثوم لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات الصحية التي تتراوح من الالتهابات والهضم إلى أمراض القلب والتهاب المفاصل. حتى أبقراط ، المعترف به كأب للطب الحديث ، وصف الثوم للعديد من الأمراض.
وقد أكدت الدراسات الحديثة بعض تلك الاستخدامات القديمة وأخرجت بالعديد من الاستخدامات الأخرى ، بدءًا من الجمال إلى الزراعة. فيما يلي بعض الفوائد لوجود ثوم في حياتك.
صحة القلب
على الرغم من وجود مراجعات مختلطة حول ما إذا كان للثوم تأثير إيجابي على الكوليسترول ، يبدو أن الأبحاث تظهر أن الثوم له تأثير مفيد على ضغط الدم. وجدت العديد من الدراسات أن مكملات الثوم تخفض ارتفاع ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون بالفعل من ارتفاع ضغط الدم.
يعتقد الباحثون أن خلايا الدم الحمراء تحول الكبريت في الثوم إلى غاز كبريتيد الهيدروجين ، الذي يوسع الأوعية الدموية ، مما يسهل تنظيم ضغط الدم
منع نزلات البرد ومكافحتها
امرأة في السرير مع الانفلونزا
تقول بعض الدراسات أن الثوم يمكن أن يمنع ويقلل من نزلة البرد.
تبحث لمحاربة البرد بالطعام ؟ معبأة بمضادات الأكسدة ، يمكن أن يكون للثوم تأثير موسم البرد والانفلونزا. ولكن المكون الرئيسي قد يكون الأليسين الكيميائي النباتي ، وهو مركب مضاد للميكروبات. و جدت دراسة بريطانية زيارتها أن الأشخاص الذين يتناولون مكملات الأليسين 46٪ أقل من نزلات البرد وتعافى بشكل أسرع من تلك التي لم تحصل عليها.
فى دراسة أخرى نشرت في American Family Physician ، وجد الباحثون في إنديانا أن تناول الثوم بانتظام يمكن أن يقلل من نزلات البرد ، ولكن ليس له تأثير على مدة استمرار الأعراض إذا أصيبت بالبرد.
تعزيز المناعة
من المحتمل أن يكون للثوم الطازج والمطهو قوى تعزز المناعة ، وفقًا لتقرير كليفلاند كلينيك.
في الدراسات المعملية ، يبدو أن الثوم يقتل الخلايا السرطانية ، وتظهر بعض الدراسات نتائج مماثلة في البشر. وفقا لدراسة صحة المرأة في ولاية ايوا ، فإن أولئك الذين يتناولون الثوم والفواكه والخضروات بانتظام لديهم مخاطر أقل بنسبة 35 ٪ لسرطان القولون. كما خلصت لجنة مراجعة خبراء نظمها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان إلى أن تناول الثوم بانتظام هو عامل وقائي "محتمل" ضد سرطان القولون والمستقيم. ومع ذلك ، لم تتمكن دراسات المتابعة الأخرى من إثبات نفس الارتباط الداعم.
في دراسة نشرت في مجلة Nutrition and Cancer ، قام الباحثون بمتابعة النساء في بورتوريكو ووجدوا أن الأنظمة الغذائية الغنية بالثوم والبصل قد تحمي من سرطان الثدي.
تحسين إدارة مرض السكري
في تحليل لتسع تجارب سريرية شملت 768 مريضًا بداء السكري من النوع 2 ، وجد الباحثون نتائج إيجابية في أولئك الذين تناولوا مكملات الثوم. كان لدى المرضى الذين تناولوا 50 إلى 1500 مجم من مكملات الثوم يوميًا لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر انخفاضًا كبيرًا في مستوى الجلوكوز في الدم الصائم.
الشعر والجلد
جعلت مضادات الأكسدة والمغذيات والخصائص المضادة للبكتيريا من الثوم خيارًا للعناية بالشعر والبشرة. تشير بعض الأبحاث إلى أن الأليسين الموجود في الثوم قد يساعد في منع تساقط الشعر وقد تحافظ خصائصه الطبيعية المضادة للميكروبات على صحة الشعر وفروة الرأس.
لأسباب مماثلة ، حاول الناس استخدام الثوم الخام على عيوب الجلد ولقتل البكتيريا المسببة لحب الشباب. على الرغم من أن هذا قد يبدو مفيدًا في بعض الأحيان ، إلا أن الثوم يمكن أن يحرق الجلد أيضًا.
صد الحشرات
لطالما قيل أن الثوم يصد البعوض: تناول كميات وفيرة ولن يجرؤ مصاصو الدماء على عضك. ولكن عندما درس الباحثون ما إذا كانت الرائحة القوية ستمنع الآفات القارضة ، لم يتمكنوا من إثبات أي نوع من الاتصال الطارد .
ومع ذلك ، في إحدى الدراسات المنشورة في التقارير العلمية ، وجد الباحثون أن الزيوت الأساسية كانت فعالة في صد ذبابة السويدي ، وهي ذبابة صغيرة تمثل آفة رئيسية لمزارعي البروكلي واللفت وغيرها من محاصيل عائلة الملفوف. لقد جربوا الثوم والنعناع والزعتر وليمون الأوكالبتوس ولحاء القرفة ووجدوا أن الثوم كان الأكثر نجاحًا في تخويف الآفة الغازية.
لعدة قرون ، استخدمت الثقافات الثوم لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات الصحية التي تتراوح من الالتهابات والهضم إلى أمراض القلب والتهاب المفاصل. حتى أبقراط ، المعترف به كأب للطب الحديث ، وصف الثوم للعديد من الأمراض.
وقد أكدت الدراسات الحديثة بعض تلك الاستخدامات القديمة وأخرجت بالعديد من الاستخدامات الأخرى ، بدءًا من الجمال إلى الزراعة. فيما يلي بعض الفوائد لوجود ثوم في حياتك.
صحة القلب
على الرغم من وجود مراجعات مختلطة حول ما إذا كان للثوم تأثير إيجابي على الكوليسترول ، يبدو أن الأبحاث تظهر أن الثوم له تأثير مفيد على ضغط الدم. وجدت العديد من الدراسات أن مكملات الثوم تخفض ارتفاع ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون بالفعل من ارتفاع ضغط الدم.
يعتقد الباحثون أن خلايا الدم الحمراء تحول الكبريت في الثوم إلى غاز كبريتيد الهيدروجين ، الذي يوسع الأوعية الدموية ، مما يسهل تنظيم ضغط الدم
منع نزلات البرد ومكافحتها
امرأة في السرير مع الانفلونزا
تقول بعض الدراسات أن الثوم يمكن أن يمنع ويقلل من نزلة البرد.
تبحث لمحاربة البرد بالطعام ؟ معبأة بمضادات الأكسدة ، يمكن أن يكون للثوم تأثير موسم البرد والانفلونزا. ولكن المكون الرئيسي قد يكون الأليسين الكيميائي النباتي ، وهو مركب مضاد للميكروبات. و جدت دراسة بريطانية زيارتها أن الأشخاص الذين يتناولون مكملات الأليسين 46٪ أقل من نزلات البرد وتعافى بشكل أسرع من تلك التي لم تحصل عليها.
فى دراسة أخرى نشرت في American Family Physician ، وجد الباحثون في إنديانا أن تناول الثوم بانتظام يمكن أن يقلل من نزلات البرد ، ولكن ليس له تأثير على مدة استمرار الأعراض إذا أصيبت بالبرد.
تعزيز المناعة
من المحتمل أن يكون للثوم الطازج والمطهو قوى تعزز المناعة ، وفقًا لتقرير كليفلاند كلينيك.
في الدراسات المعملية ، يبدو أن الثوم يقتل الخلايا السرطانية ، وتظهر بعض الدراسات نتائج مماثلة في البشر. وفقا لدراسة صحة المرأة في ولاية ايوا ، فإن أولئك الذين يتناولون الثوم والفواكه والخضروات بانتظام لديهم مخاطر أقل بنسبة 35 ٪ لسرطان القولون. كما خلصت لجنة مراجعة خبراء نظمها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان إلى أن تناول الثوم بانتظام هو عامل وقائي "محتمل" ضد سرطان القولون والمستقيم. ومع ذلك ، لم تتمكن دراسات المتابعة الأخرى من إثبات نفس الارتباط الداعم.
في دراسة نشرت في مجلة Nutrition and Cancer ، قام الباحثون بمتابعة النساء في بورتوريكو ووجدوا أن الأنظمة الغذائية الغنية بالثوم والبصل قد تحمي من سرطان الثدي.
تحسين إدارة مرض السكري
في تحليل لتسع تجارب سريرية شملت 768 مريضًا بداء السكري من النوع 2 ، وجد الباحثون نتائج إيجابية في أولئك الذين تناولوا مكملات الثوم. كان لدى المرضى الذين تناولوا 50 إلى 1500 مجم من مكملات الثوم يوميًا لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر انخفاضًا كبيرًا في مستوى الجلوكوز في الدم الصائم.
الشعر والجلد
جعلت مضادات الأكسدة والمغذيات والخصائص المضادة للبكتيريا من الثوم خيارًا للعناية بالشعر والبشرة. تشير بعض الأبحاث إلى أن الأليسين الموجود في الثوم قد يساعد في منع تساقط الشعر وقد تحافظ خصائصه الطبيعية المضادة للميكروبات على صحة الشعر وفروة الرأس.
لأسباب مماثلة ، حاول الناس استخدام الثوم الخام على عيوب الجلد ولقتل البكتيريا المسببة لحب الشباب. على الرغم من أن هذا قد يبدو مفيدًا في بعض الأحيان ، إلا أن الثوم يمكن أن يحرق الجلد أيضًا.
صد الحشرات
لطالما قيل أن الثوم يصد البعوض: تناول كميات وفيرة ولن يجرؤ مصاصو الدماء على عضك. ولكن عندما درس الباحثون ما إذا كانت الرائحة القوية ستمنع الآفات القارضة ، لم يتمكنوا من إثبات أي نوع من الاتصال الطارد .
ومع ذلك ، في إحدى الدراسات المنشورة في التقارير العلمية ، وجد الباحثون أن الزيوت الأساسية كانت فعالة في صد ذبابة السويدي ، وهي ذبابة صغيرة تمثل آفة رئيسية لمزارعي البروكلي واللفت وغيرها من محاصيل عائلة الملفوف. لقد جربوا الثوم والنعناع والزعتر وليمون الأوكالبتوس ولحاء القرفة ووجدوا أن الثوم كان الأكثر نجاحًا في تخويف الآفة الغازية.
No comments:
Post a Comment